في كل كلمة حياة لها زمن واحساس وموقف وذكري
عندما تأتيك الفكرة وتتفجر العبارات وتري القلم بين يديك يسارع الأسطر فأعلم انك شارفت علي الوصول
للأسف قليل منا محظوظ يستطيع أن يطوع
الكلمات لتصف حالة ما موقف ما شعور ما ولكن هذا لم يمنعني من التجربة عندما
تعجز الأذان عن الاستماع إليك ستجد في الكتابة اذان أشد اصغاءا بدون
مقاطعة
الأدهي عندما يقرأ الأخرون مدوناتك و
يصل لهم احساسك ويرفعون لك القبعة يجول بخاطرك هل فعلا سيكون مصير بعض
الكلمات المتناثرة بالقلم الرصاص في بعض المذكرات المجهولة مستقبل أن تري
النور
.ولم لا أكتب أي كان الذي تكتبه وأي كان الذي سيقرؤه فمن يكتب لا يموت
No hay comentarios:
Publicar un comentario