miércoles, 15 de febrero de 2012

يؤلمني حين اتذكره.

هكذا اصبحت الحال..
مجرد اوهام تحاكي احوالنا..
ما دام الكلام بيننا لا يجدي ولا يثمر..
فلنترك مقاعدنا تكمل الحكايه لربما ملأها من هو اجدر منا..
لما نشغلها وغيرنا في أمس الحاجه للتواجد فيها..
... سأبحث عن مقعد واحد ما دمت انا من يتكلم ويستمع...
بت اكره القسمه على اثنين ما دمت انا الجاني والضحيه..
سأعشق حلمي لأنه الوحيد الذي يسمح لي ولا يوقفني.. حميدو
بالأمس كان لي ماضي يؤلمني حين اتذكره..
واليوم بات ماضيك يؤلمني اكثر حين تذكره..
...انا اؤمن بشيء واحد :
من لا يستطيع أن يعيش يومه سيبقى اسير الأمس بكل احزانه..

No hay comentarios:

Publicar un comentario