sábado, 4 de febrero de 2012

نَعم أشتاق

نَعم أشتاق /
عبثاً كيفَ سأشرح لكُتلةَ لا شعور بأن تَفهمني ؟
نَعم أشتاق ، أشتاقُ حديثنا ، مكالَماتُنا المليئة بسُلالِ ضُحك ..
نَعم أشتاق :) لكننّي أُخفي خجلَ غيابُكَ الكريم وَ ألجأ لمكانٍ لا تهتّز فيهِ الأقنعة .. لا تَتوهُ فيهِ الثقة .. مكان لا تتبدّل فيهِ الوجوه .. أنقى ؟ أكثر دفئاً ؟ ربّما ..
مَكاناً لا تَكثُر فيهِ حوادثَ النفاق !

No hay comentarios:

Publicar un comentario