ذّاتَ مّساء مُكبّل بِ حنيّني لكَ
أشتَهّيتُ مُحادثِتِك
جَمعّتُ صَورِكَ ، رسائِلُك ، قصّائِدُك
رتّبتُها علّىً رَفِ الإنتِظّارْ
... وَ لـِ لّحظّة !
أشفَقتُ عّلىْ حّالّيْ
وإشتّقتُكَ أكثّرْ 3>
تَمنيّتْ لّو إننّيْ لّمْ أعرَفكْ ، لّمْ أقابِلُكْ
لّمْ أسّمّح لكَ بِ تجّاوُز حَدِّ [ الصّداقةُ ] !
و تَمنيّتُ لّوُ إنَكَ هُنا
No hay comentarios:
Publicar un comentario